قرآني.. موسوعة متكاملة متخصصة في القرآن الكريم
المسلمون
في جميع أنحاء العالم يستمعون للقرآن
الكريم ، فالقرآن هو كتاب الله ، و يثاب
المسلم بكل حرف فيه ، و بالقرآن قد يدخل
الإنسان الجنة ، و بهجره قد يدخل النار ،
و حتى لا يكون المسلم هاجرا للقرآن فإنه
قد يلجأ للاستماع للقرآن عبر الانترنت
بعد أن تعددت المواقع المتخصصة في القرآن
الكريم ، و من أهم هذه المواقع موقع "قرآني"
الذي
يعتبر موسوعة متكاملة للقرآن الكريم .
في
موقع قرآني يمكنك الاستماع إلى جميع سور
القرآن الكريم بجودة
عالية، يمكنك أيضا الاستماع إلى جميع
مشايخ العالم بروايات عديدة وبأصوات
مختلفة ومميزة، استمع
إلى القرآن الكريم في موقع قرآني ويمكنك
تنزيل أي سورة تريدها من القرآن الكريم
وذلك من خلال رابط مباشر أو يمكنك تحميل
المصحف كله لأي قارئ من القراء الذي
تفضلهم، استمع إلى اشهر قرآء القرآن
الكريم.
موقع
قرآني مقسم إلى أقسام ليسهل الوصول إلى
القسم الذي تريده، فيوجد قسم تحميل القرآن
الكريم للجوال، قسم أسماء القراء، قسم
تحميل القرآن الكريم،
قسم المصحف الالكتروني، قسم اتصل بنا وفي
هذا القسم يمكنك أرسال رسالة للاستفسار
عن أي معلومة في موقع قرآني ليتم الرد
عليك.
ستجد
أيضا في موقع قرآني القائمة الرئيسية
للموقع والتي تضم الرئيسية، المكتبة
المرئية، تلاوات خاشعة والتي تحتوي على
تلاوات مميزة بأصوات مختارة من بعض الشيوخ،
استمع إلى القرآن الكريم
في موقع قرآني لتستمتع بالاستماع إلى
القرآن الكريم، يمكنك
إيجاد القراء الذي تريدهم على الموقع،
فيوجد قراء من مصر مثل محمد صديق المنشاوي،
وعبد الباسط عبد الصمد وغيرهم، ويوجد
القراء المشهورين مثل ماهر المعيقلي،
الحذيفي، الشريم وغيرهم، فستجد على موقع
قرآني معظم القراء الذي تبحث عنهم والقراء
الذين يمتلكون الأصوات المميزة، تصفح
الموقع واسمع للقرآن
الكريم بالقارئ الذي تفضله والسورة
الذي تبحث عنها.
موقع
قرآني هو موقع متميز يضم مشايخ العالم،
ويعتبر الموقع موسوعة شاملة للقرآن الكريم
من حيث استماع إلى التلاوات وقراءة للمصحف
داخل الموقع، ستجد أيضا الآذان والأدعية
والمحاضرات المختلفة، ويمكنك متابعتنا
على الموقع واستمع إلى
أشهر قرآء القرآن الكريم، أو يمكنك
متابعتنا على مواقع التواصل الاجتماعي
المختلفة كالفيس بوك وتويتر وغيرها.
تفضلوا
بزيارة الموقع على الرابط التالي:
مرسلة بواسطة
elbasionyelbasionyelbasiony@gmail.com
في
1:58:00 م
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة
(
Atom
)
0 التعليقات :